السبت، 20 مارس 2010

البوابة العربية للمكتبات والمعلومات cybrarians






البوابة العربية للمكتبات والمعلومات cybrarians


أهداف البوابة

حول الموقع


البوابة العربية للمكتبات والمعلومات cybrarians هي اول موقع خدمي يعمل في مجال المكتبات والمعلومات، وهو يعتبر موقعا خدميا إعلاميا يخدم المتخصصين في مجال المكتبات والمعلومات باختلاف فئاتهم.

يحمل فريق إدارة الموقع - منذ اطلاق الموقع في 2002 - رؤية ورسالة واضحة تهدف إلى خلق منفذا لخدمة المتخصصين العرب في مجال المكتبات والمعلومات، منفذا يجد فيه الباحثون ضالتهم، ويجد المهني فيه سبيلا لخدمة عمله.



أهداف الموقع



- إتاحة خدمة معلوماتية مجانية للمتخصصين في مجال المكتبات والمعلومات.

- خلق أداوات للضبط الببلوجرافي في المجال.

- إتاحة المعلومات والبيانات التي تعكس واقع تخصص المكتبات والمعلومات في مصر والوطن العربي.

- تقديم خدمة إعلامية إخبارية متخصصة.




لزيارة الموقع


موقع المكتبة العربية







المكتبة العربية :



موقع المكتبة العربية من اكبر المكتبات الألكترونية توفر العديد من انواع مصادر المعلومات في شتى مجالات العلوم الانسانيه والاجتماعية ويمتاز الموقع بسهولة الاستخدام وتفير جميع المصادر للمستفيدين بالمجان .




لزيارة المكتبة العربية


الجمعة، 19 مارس 2010

موقع : مكتبة المدينة الرقمية








التعريف بالموقع :




بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مَن لا نبي بعده.

وبعد:

فمكتبة المدينة الرقمية موقع علْميّ -غير ربحيّ- ينطلق من المدينة المنورة مأرز الإيمان، ومهاجَر النبي صلى الله عليه وسلم، ويُعنَى بالرصيد العلميّ المكتوب الذي تزخر به المكتبة العربية مِن المؤلَّفات، سواءً من الكتب أو الموسوعات أو المجلات أو المقالات أو الفتاوى، وغير ذلك من تراثنا المقروء... وعرْضه على الشبكة العالمية للمعلومات "الإنترنت"، بأسلوب يحقِّق الفائدة العلمية المرجوّة للدّارسين والباحثين في شتّى بقاع الأرض، بطريقة عرْض تتناسب مع ما يَخدم القارئَ ويُوفِّر عليه الجهد والوقت؛ وذلك بالاستفادة القصوى ممّا تُتيحه التقنيةُ الحديثة من إمكانات في التصفّح والعرْض والبحث.

والمأمول -بإذن الله- أن يكون هذا الموقع لَبِنة في ضمن ما هو قائم من مواقع في هذا المجال، تَخدم البحث العلميّ في شتّى مجالاته.



وفي هذا الإطار العامّ، يسعى الموقع لتحقيق الأهداف الآتية:

أولاً: نشْر تراث الحضارة الإسلامية في سائر فنون العلْم والمعرفة، الدفاع عنه وتعميم فائدته.
ثانياً: الإسهام في الدَّوْر الرِّيادي للمدينة المنورة بأن تكون مصدر إشعاع علْميّ، وذلك من خلال نشْر التراث العلمي المكتوب على الشبكة العالمية للمعلومات "الإنترنت".
ثالثاً: خدمة الباحثين والدّارسين، ومساعدتهم في الوصول إلى الكتاب بأيسر الطُّرق وأقربها.
رابعاً: السّعي لبناء مكتبة عربية في شتّى فنون المعرفة المفيدة، وذلك عن طريق إسهام المُطَّلعين على هذه المكتبة بجهودهم، وترسيخ مبدإ أن العلْم رحِم بين أهله.

وإنّ القائمين على هذا الموقع يُؤكّدون لكل متصفِّح ومستفيد أنّ هذا الموقع يعتمد -بعد عون الله وتوفيقه- في زيادة رصيده مِن الكتب والمؤلَّفات وتوسع خدماته، على مقدار التعاون مِن قِبل المؤلِّفين والقرّاء في إثراء هذه المكتبة ومدّ يد العون والمساعدة، والإسهام فيها بكلّ جهد ممكن، بما في ذلك الدّعم المالي والجهد الذاتي.

سائلين المولى عزّ وجلّ أن يجعل هذا العمل عملاً مباركاً، وأن يجعله صَدقة جارية لكلّ مَن ساهم فيه، وأن يجعله عملاً صالحاً، ولِوجهه خالصاً، وأن لا يجعل لأحدٍ فيه شركاً.

والله الموفِّق والهادي إلى سواء السبيل






لزيارة مكتبة المدينة المنورة الرقمية


موقع المكتبة للكتب الاسلامة والعربية







موقع المكتبة :


موقع المكتبة هو أكبر دليل للكتب الإسلامية والعربية على الشبكة (على حد علمنا). وما يميز الموقع هو تصنيفه الدقيق للكتب وشموله على كثير من الأقسام المتنوعة، ومنها: الإسلامية، الأدبية، التاريخية، أو السياسية وغيرها من الأقسام النادرة. ويتميز الموقع أيضاً بسهولة التصفح للكتب والأقسام وإمكانية البحث السريع. مع خاصية تحميل الكتب بالمجان .
لزيارة موقع المكتبة

الخميس، 18 مارس 2010





تعريف المكتبة الإلكترونية


تُعرّف المكتبة الإلكترونية كما ورد في موقع جامعة الملك فيصل بأنها نمط من المكتبات توفر أوعية المعلومات ومصادرها على وسائط رقمية (Digital)، مخزنة في قواعد بيانات (Databases) مرتبطة بشبكة الإنترنت، بحيث تتيح للمستفيدين الاطلاع والحصول على هذه الأوعية من خلال نهايات طرفية مرتبطة بقواعد البيانات الخاصة بالمكتبة. وهذه الطريقة تسمح للمستفيدين بالاطلاع على أوعية المعلومات ومصادرها والحصول عليها في أي وقت ومن أي مكان تتوفر فيه نهايات طرفية مرتبطة بتلك القواعد المعلوماتية.

ويتضح من تعريف المكتبة الإلكترونية أنها تشترط توافر جهاز كمبيوتر، متصل بشبكة الإنترنت، كي يتمكن المستفيدون من الدخول على المصادر المعلوماتية الموجودة فيها بأنواعها المختلفة من خلال الاتصال بالشبكة والدخول على موقعها.

ويُقصد بالأنواع المختلفة للمصادر المعلوماتية المتوافرة في المكتبة الإلكترونية طبيعة الموادّ التي يتم حفظها وتخزينها في موقع المكتبة الإلكترونية؛ فقد تكون مواد نصية، وقد تكون مواد مسموعة، وقد تكون مواد بصرية، وقد تكون مواد سمعية بصرية.


ملامح المكتبة الإلكترونية

تختلف ملامح المكتبة الإلكترونية اختلافًا بيّنًا عن ملامح المكتبة التقليدية ذات المحتوى الورقي؛ فالمكتبة الإلكترونية ليس لها حيز فيزيائي (مادي) كالمكتبة التقليدية، ولا تتضمن رفوفًا ولا كتبًا ذات دفّتين، إنما تقع في العالم الافتراضي محتلة موقعًا على شبكة الإنترنت، وتتضمن كتبًا عبارة عن مواد نصية مخزنة في ملفات موجودة في الموقع.

الفهرس في المكتبة الإلكترونية أكثر دقة منه في المكتبة التقليدية؛ فلا يتوقف عند حدود البحث التقليدي بواسطة المؤلف، أو العنوان، أو الموضوع، للوصول إلى الكتاب أو الكتب المطلوبة، بل يمتد ليشمل البحث في صفحات الكتاب نفسه، من خلال الكلمة أو الجملة، بما يتيح للباحث عن موضوع ما تتبعه داخل متون الكتب، كما ييسر عملية الوصول إلى صفحة محددة داخل كتاب ما.

وكما سبقت الإشارة فإن مواد المكتبة الإلكترونية قد تكون نصية مكتوبة، أو مسموعة، أو مرئية، وفي كل الأحوال يمكن الحصول على نسخة من تلك المواد على اختلاف تصنيفها بتحميلها على الجهاز الشخصي، أو على قرص مدمج، دون جهد يُذكر، ودون مقابل مادي غالبًا.

والحديث عن المكتبة الإلكترونية يعني بشكل أو بآخر الحديث عن النشر الإلكتروني، الذي بدأ ينتشر مؤخرًا بسرعة كبيرة، دون أن يؤثر سلبًا على حركة النشر الورقي، ودون أن يزاحمه، أو يسحب البساط من تحته؛ فلا يزال النشر الورقي يحظى بجمهور ممتد وعريض، يحرص على متابعة آخر مستجداته، سواء على شكل صحف يومية، أو مجلات دورية متخصصة أو غير متخصصة، أو على شكل كتب. ولعل الإقبال المتزايد الذي تشهده معارض الكتب المتعددة في عواصم ومدن مختلفة في العالم دليل على أن النشر الورقي لم يفقد بريقه، وأن له جمهورًا لا يفرط به حتى إن كان إقبال هذا الجمهور نفسه على نتاجات النشر الإلكتروني كبيرًا، بما يؤكد أن التوجه نحو الإلكترون لا يعني إزاحة الورق أو إلغاءه وإحلال الإلكترون محله.

مميزات المكتبة الإلكترونية


للمكتبة الإلكترونية مميزات عدة، منها ما يلي:

- متوفرة للجميع.

- مجانية في الكثير من الأحيان.

- يمكن الدخول إليها في أي وقت، ومن أي مكان.

- توفر خاصية البحث الآلي على مستوى العنوان واسم المؤلف والموضوع.

- يمكن البحث في فهرس كل كتاب على حدة.

- تسمح بالبحث في متون الكتب.

- تسمح بالتصفح الإلكتروني للكتب.

- توفر خاصية النسخ واللصق.

- توفر الوقت والجهد.

- تتيح الفرصة للتفاعل بين القراء والنصوص التي يقرؤونها.

وقد ذكرت الباحثة منى محمد الشيخ في مقالة بعنوان "هل يُلغى دور المكتبي في المكتبة الإلكترونية" مزايا أخرى للمكتبة الإلكترونية، منها أنها تسمح بأن يطلع عدد كبير من المستفيدين على الوثيقة نفسها في آن واحد. كما أن استخدامات الوثيقة الواحدة تتعدد في المكتبة الإلكترونية، مما يوسع نطاق الفائدة المرجوّة منها. كذلك تتميز هذه المكتبة بسهولة استرجاع المعلومات المخزنة فيها، والتي لا تعتمد على الخطية والتراتبية في كثير من الأحيان، مما يسهل الوصول إلى المعلومة أنى كانت، بغض النظر عن مكان وجودها أو ترتبيها بالنسبة لما حولها.

ويعود السؤال ذاته ليفرض نفسه عند الحديث عن موضوع له صيغتان: ورقية وإلكترونية، وهو: هل ستحلّ المكتبة الإلكترونية ذات المحتوى الرقمي –بما تمتلكه من مميزات آخذة في التطور يومًا بعد يوم- محلّ المكتبة التقليدية ذات المحتوى الورقي؟

ولعلّ الإجابة المثلى على تساؤل ملحّ كهذا هي أن كلاً من هذين المصدرين المعرفيين يقوم بدور ما، يخدم به شريحة من شرائح المجتمع المختلفة، بتوصيل المعلومات إليها، أيًّا كان نوعها، وأيًّا كانت طبيعتها.

وإذا كان جمهور الجيل الماضي ورقيًا في معظمه فإننا لا نعدم وجود الكثير من الإلكترونيين بينهم، كما أن جمهور الجيل الحاضر إلكتروني في معظمه إلا أننا لا نعدم وجود الورقيين من بينهم، مما يعني إمكانية وجود هذين المصدرين المعرفيين في مكان واحد، وزمان واحد، ولخدمة شخص واحد ربما، وهذا ما يدفعنا إلى القول إن الحكم على إزاحة الورق وملحقاته وإحلال الإلكترون محله سيظلّ حكمًا غير دقيق طالما أن الورق قادر على البقاء بهذه القوة ونحن في ذروة عصر التكنولوجيا الرقمية، والدعوات إلى إلغاء الورق وتوديعه على أشدها.



د. فاطمة البريكي

جامعة الإمارات